منتدى اسلامى ثقافى تعليمى تطويرى
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
اخر المواضيع
الوقت
العضو
تذكروا فى يوم الجمعة ثلاثة
money online as an affiliate
برنامج سحب الايميلات
كليك باااااااااااااااااااااانك
للبيع قطعة ارض بمقابر دمياط الجديدة بالمنطقة الصناعية
للبيع بدمياط الجديدة شقة اهالى 110 م بسعر مناسب
للبيع بدمياط الجديدة شقة اهالى 110 م بسعر مناسب
ابك قبل ان يبكى عليك
عجائب الصلاة على النبي
افضل استضافه عربية
الخميس يناير 08, 2015 10:03 pm
الثلاثاء يناير 21, 2014 10:12 pm
الأحد يناير 12, 2014 7:37 pm
الإثنين يناير 06, 2014 7:12 pm
السبت يناير 04, 2014 4:41 pm
السبت يناير 04, 2014 4:37 pm
السبت يناير 04, 2014 4:34 pm
الجمعة يناير 03, 2014 3:30 pm
الأحد ديسمبر 22, 2013 10:16 pm
الثلاثاء ديسمبر 10, 2013 8:36 pm











 

 أخطار تهدد كيان الأسرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


الدولة : مصر
عدد المساهمات : 400
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/06/2011

أخطار تهدد كيان الأسرة Empty
مُساهمةموضوع: أخطار تهدد كيان الأسرة   أخطار تهدد كيان الأسرة Emptyالجمعة سبتمبر 27, 2013 5:06 pm

حين نتجول في أسر السلف الصالح تتلألأ هذه النماذج.
يقول القاسم بن راشد الشيباني: "كان رفعة بن صالح نازلا عندنا، وكان له أهل وبنات، وكان يقوم فيصلي ليلا طويلا، فإن كان السحر نادى بأعلى صوته..قال: فيتواثبون: من هنا باك، ومن هاهنا داع، ومن ها هنا قاري،ومن هاهنا متوضيء، فإذا طلع الفحر نادى بأعلى صوته: عند الصباح يحمد القوم السرى".
وانتبهت امرأة حبيب العجمي بن محمد ليلة وهو نائم، فنبهته في السحر وقالت له: "قم يا رجل، فقد ذهب الليل وجاء النهار، وبين يديك طريق بعيد وزاد قليل، وقوافل الصالحين قد سارت ونحن قد بقينا".
وكان للحسن بن صالح جارية فباعها من قومن فلما كان جوف الليل قامت الجارية فقالت: يا أهل الدار الصلاة، فقالوا: أصبحنا؟ أطلع الفجر؟ فقالت: وما تصلون إلا المكتوبة؟ قالوا: نعم، فرجعت إلى الحسن فقالت: يا مولاي، بعتني من قوم لا يصلون إلا المكتوبة، ردني، فردها.
وعن إبراهيم بن وكيع قال: "كان أبي يصلي فلا يبقى في دارنا أحد يصلي إلا صلى، حتى جارية لنا سوداء".
وعن ابن عثمان النهدي قال: "كان أبو هريرة- رضي الله عنه- وامرأته وخادمه يتعقبون الليل أثلاثا، يصلي هذا، ثم يوقظ هذا، ويصلي هذان ثم يوقظ هذا".
هذه الأسر بمنهجها هذا، تمثل قلعة من قلاع الدين، إنها أسر مؤمنة في سيرتها، متماسكة من داخلها، حصينة في ذاتها، مثلها الأعلى أسوة وقدوة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أسر قائمة على الاستمساك بشرع الله المطهر، الصدق والإخلاص، والحب والتعاون، والاستقامة والتسامح، والخلق الزكي.
والحديث عن الأسرة له أهميته، فهي حجر الزاوية في بناء المجتمع، والقاعدة التي يقوم عليها بناء الأمة، ألا ترى أولئك النابغين من التابعين كيف ملؤوا التاريخ بطولة ومثلا وقيما؟
لقد كانت الأسرة في حياتهم تمثل أهم عناصر النبوغ، وزرع الهمة العالية منذ نعومة أظفارهم، وهذا ما قد يفسر لنا سر اتصال سلسلة النابغين من أبناء أسر معينة كآل تيمية مثلا.
وهل كان يمكن لأمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز أن يقوم بواجبه في تجديد الدين، ويتهيأ له، لولا البيئة الصالحة والأسرة الكريمة التي وجهته إلى المعالي، وبذرت الهمة العالية في قلبه منذ الطفولة.؟
لهذا عني الإسلام ببناء الأسرة وأحكامها من بدء الخطبة إلى عقد الزواج، وبين واجبات الزوجين، والأبناء، والأقربين، شرع النفقات، والطلاق، والميراث، أحاط الأسرة بالرعاية والحماية، وأمن لها الاستقرار والمودة، خطب المغيرة بن شعبة امرأة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: « انظر إليها، فإنه أحرى أن يؤدم بينكما » [رواه الترمذي]. أي أجدر أن تتآلفها، وتجتمعا وتتفقا.
لحفظ الأسرة بين الإسلام أسباب الألفة، ووسائل حسن المعاشرة، شيد صرح المحبة بين أفرادها بتأسيس حقوق معلومة.
حذر الإسلام من هدم الأسرة، وحث على تماسكها، ونفر من زعزعة أركانها، وانفصام عراها.
وإذا اشتدت الأزمات، شرع الطلاق في أجواء هادئة، بمعزل عن أحوال الغضب الهوجاء.
واعتبر إيقاع الطلاق الثلاث دفعة واحدة سلوكا طائشا ولعبا بكتاب الله - عز وجل -.
إن الكيان الأسري ليس امرأة فقط ، وليس رجلا أيضا، إنما هو كيان متكامل، للمرأة وظيفة أنثوية، وللرجل وظيفته المكملة، ولو تعاضدا وتشاورا وأدى كل منهما رسالته في التربية والبناء لما أصيب السواد الأعظم من الأسر بالخور، والفشل، والضعف، والهلاك.
وإنك لتحزن لذلك الدفق الهائل من السموم عبر "الفضائيات" لمسخ الأسرة المسلمة، وهدم نظامها بالدعوة إلى تحرير المرأة والتمرد على قوامة الرجل، ورفض بل نزع الحجاب، والنكوص على الأعقاب بتزيين العري والاختلاط ، ومحاربة القيم، وتعدد الزوجات، ناهيك عن الدعوة إلى تأخير الزواج،، حيث يصورونه أغلالا، وقيودا تكبل الحرية، وتحجز عن الانطلاق، ثم لوثوا العقول، وأفسدوا القلوب بعلاقات مشينة سموها صداقة، وزمالة، ومخادنة!..
ومما يؤسف له أن هذه الأسر المغزوة من قبل أعدائها، مهددة من قبل أصحابها المسؤولين عنها.
حين تنشأ الأسرة على قاعدة هشة من الجهل بمقاصد الزواج السامية، والحقوق الشرعية المتبادلة، وفن التعامل، بحيث يكون الزوجان لم يهيآ ويتهيأ لتحمل مسؤولية الحياة وتبعاتها، وجد العيش وتكاليفه، فيكون السقوط السريع والمريع عند أول عقبة في دروب الحياة.
ذلك أنهم يظنون أنها حياة تمتع دائم لا ينقطع، وسرور لا ينغص، وبهجة لا تنطفىء، مع أحلام وردية، وأمان ساحرة.
لهذا ترى هذا السيل الجارف المحزن من حالات الطلاق بلا أسباب مقنعة أو خلافات جوهرية، بل تذهل لسماع قذائف من ألفاظ تحمل في طياتها طلاقا بائنا، لا تراعي فيه ضوابط الشرع، وهكذا يكسر هذا الكيان الصغير الجميل، والبيت الذي كانت تظلله سحائب المحبة والوئام، يكسر بمعاول الجهل والغرور، والمكابرة والعناد وهوج التفكير، وخطله.
وما أفظعها من خاتمة مروعة موجعة، هي قرة عين الشيطان، فعن جابر- رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه، فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة، يجي أحدهم فيقول: فعلت كذا وكذا، فيقول: ما صنعت شيئا قال: ثم يجي أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته قال: فيدنيه منه، ويقول: نعم أنت، فيلتزمه » [أخرجه مسلم].
والشيطان حين يفلح في فك روابط الأسرة، لا يهدم بيتا واحدا، ولا يضع شرا محدودا، إنما يوقع الأمة جمعاء في شر بعيد المدى، ذلك أن الأمة التي يقوم بناؤها على لبنات ضعيفة، من أسر مخلخلة وأفراد مشردين، وأبناء يتامى لن تحقق نصرا، ولن تبلغ عزا، بل تتداعى عليها الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعة الطعام.
أيها الأزواج:
إن شراب الحياة الهنيئة قد يتخلله رشفات مرة، والحياة الأسرية لا تخلو من مكدرات ومتاعب، ثم لا تلبث أن تنقشع غيومها، وتتذلل عقباتها ويذوب جليدها بالصبر والحكمة، وضبط النفس، والفطنة، فمن من البشر لا يخطىء؟ من من الناس بلا عيوب؟ ومن منهم لا يغضب أو يجهل؟
وما أعقل وأحكم أبا الدرداء- رضي الله عنه- وهو يخاطب زوجته: "إذا رأيتني غاضبا فرضيني، وإذا رأيتك غضبى رضيتك، وإلا لم نصطحب".
ومن الأخطار المحيطة بالأسرة تأرجح مفهوم القوامة بين الإفراط والتفريط ، فهي عند فريق من الناس قسوة من الزوج تنتشر في أرجاء الدار، وعواصف من الرهبة والفزع، وعبوس لا استعطاف معه ولا حوار، في جو قهري يتمثل في التنفيذ دون مناقشة ولا تردد، وهي عند فريق آخر تتمثل في ميوعة يفقد البيت فيها قوامة الرجل، وفي فوضى مروعة في إدارة شؤون الأسرة.
والأدهى أن يكون رب الأسرة حاضرا جسدا مفقودا تربية وقيادة، فتشق سفينة الأسرة طريقها في الحياة، فتتمايل بها الأهواء، وتتجاذبها العواصف دون أن يكون لها قائد يضبط حركتها، وقيم يوجه سيرها.
إن قيم الأسرة حاضر جسدا ومادة، لكنه غائب إصلاحا وتوجيها، إنه لا يتأخر في سبيل شهواته وملذاته، لكنه يغفل عن متطلبات التربية والبناء.
لقد سلم دفة قيادة الأسرة لجلساء وأصدقاء، قد تكون أحوالهم مجهولة، ولتلك الشاشة الفضية التي تغرس بفضائياتها مبادىء الرذيلة، والانحراف، وتهدم أخلاق الأسرة، وقيمها الإسلامية.
وقد تتشرب الأسرة مع الزمن تلك المبادىء الهزيلة، ثم لا تلبث أن تسير في ركابها فتحاكيها فكرا، وتسايرها خلقا، وتقلدها لباسا، فتكون العاقبة ندما، والثمرة مكروها.
قيم الأسرة
أين قيم الأسرة؟ أين قائدها؟ إنه في الصباح يكد في عمله، وفي الظهيرة مستلق على فراشه، ثم ينطلق مساء في لهو أو دنيا، ولا يعود إلا مكدود الجسم، مهدود الفكر، وبهذا يفقد القدرة على تربية الأولاد، ويزداد الخطب حين تخرج المرأة للعمل، فيصبح البيت حديقة مهجورة، على بعض أشجارها طيور يتيمة محرومة من الأب والأم، وأصبحت بعض البيوت محطة استراحة للزوجين، أما الأبناء فعلاقتهم بالآباء علاقة حسن الجواز.
القوامة الفعالة
إن القوامة تعني القدوة في الإيمان والاستقامة.
إن القوامة ليست مجرد توفير طعام وشراب، وملبس ومسكن، إنها مسؤولية الإضطلاع بشؤون أسرة كاملة، تبدأ من الإهتمام بشؤون شريكة الحياة: الزوجة أخلاقها وسلوكها، ثم لا تلبث أن تشمل الأبناء والبنات، إنها مسؤولية صنع أبناء الأمة وبناتها، وإعطاء الأمة انتماءها بالحفاظ على كيان الأسرة.
القوامة ليست لهوا وعبثا، ونوما متواصلا، إنما هي عمل، وتخطيط ، وجهد متواصل في مملكة البيت للمحافظة على أمنه واستقراره.
إن واجب قيم الأسرة، أن يغرس في نفوس أفراد أسرته الدين والمثل السامية، وأن ينمي فيهم حب الله، وحب رسوله صلى الله عليه وسلم، وحتى يكون الله ورسوله صلى الله عليه وسلم أحب إليهم مما سواهما، ينمي فيهم مخافة الله والرغبة فيما عنده من الثواب.
قال تعالى: { إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد } [ق: 37].
لو تأملنا بعض آيات القرآن الكريم وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم لوجدنا أن أهم مقاصد تكوين الأسرة هي:
أولا: إقامة حدود الله وتحقيق شرعه ومرضاته، وإقامة البيت المسلم الذي يبني حياته على تحقيق عبادة الله.
ثانيا: تحقيق السكون النفسي والطمأنينة: قال تعالى: { هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها } [الأعراف: 189].
ثالثا: تحقيق أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنجاب النسل المؤمن الصالح.
رابعا: إرواء الحاجة إلى المحبة عند الأطفال.
خامسا: صون فطرة الطفل عن الرذائل والانحراف.

ذلك أن الطفل يولد صافي السريرة، سليم القلب، فعلينا- معشر المسلمين - تعليم أسرنا عقيدتها، وأن نسلحها بسلاح التقوى، لتحقيق مجتمع أسمى وأمة أقوى.
اللهم ظلل على بيوت الموحدين الأمن، والإيمان، والمحبة، والإخلاص.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

حماية الطفل والمرأة في الإسلام

Posted: 08 May 2012 02:18 AM PDT
العنف ليس له وطن ولا جنس ولا لون بل هو بضاعة مشاعة بين مرضى النفوس من الرجال والنساء، فقد وجد من ينتقم من أحب الناس إليه مثل زوجته وأولاده وقد تسئ الزوجة إلى زوجها وأولادها، والإسلام يوفر الحماية حتى للجنين في بطن أمه.
والإسلام كرم المرأة، وإذا وجد في مجتمعات المسلمين من يسيء للمرأة فلا علاقة لتلك الإساءات بالشرع الحنيف، بل فيها دليل على بُعد ذلك المسيء عن هدي رسولنا صلى الله عليه وسلم، ويؤسفنا أن نقول إن بعض الشعوب التي دخلت في الإسلام حملت معها ثقافات جاهلية في التعامل مع المرأة ثم ألبستها لباس الإسلام زوراً، كما أن العالم الغربي بآلته الإعلامية الضخمة ركز على بعض صور الإساءة في بلادنا — على قلتها — ليجعلها سبباً للتدخل في شؤون المجتمعات المسلمة، وقد يُعذَر الغرب الشارد عن الدين في وجود النماذج الشائعة عندهم، ولكن لا عذر لحملة الحق إذا حصل عندهم تقصير علماً أن المسلم الحق لا يجد مشكلة في تعامله مع المرأة، لأنها الأم العزيزة والبنت الغالية والزوجة الكريمة والخالة الحنونة ولكن ذلك الكمال في التعامل بات مهدداً في زمان أصبح فيه العالم شاشة واحدة، فتأثرت المجتمعات المسلمة بما عند القوم، فوجد فينا من يسئ إلى المرأة المسلمة ويستغل القوامة بعد أن أساء فهمها، فكان لابد من وجود مؤسسات للرعاية والحماية تسد تلك الثغرة بعد أن طال غياب القوانين الشرعية الكاملة التي تؤَمّن الإنسان وتضمن له العيش الكريم.
خطأ من تكلم عن قسوة نظام الإسلام
وقد أخطأ من تكلم عن قسوة نظام الإسلام في الردع وثبت فشل من استبدلوا تلك التشريعات الحكيمة بقوانين كان من نتاجها تمرد المرأة على زوجها، والطفل على مدرسته، والرجل على نظام دولته، حتى وجِدت مدارس تفقد الإدارات سيطرتها على الطلاب، ومدن تفقد الحكومات فيها سيطرتها على الأمن، وبات أمن الناس مهدداً في ساعات الليل وربما في وضح النهار، وإذا كان الإسلام قد أباح الضرب كلون من العقاب؛ فقد جعل ذلك في أضيق نطاق وكآخر علاج ودواء وفق شروط وضوابط عديدة متوسطاً في ذلك بين من جعلوا الضرب هو الأصل وبين من أرادوا منع الضرب بالكلية.

العنف الأسري.. ابتلاء
العنف الأسري الذي ابتليت به المجتمعات العربية والإسلامية بعد أن كانت مضرباً للأمثال في الرفق والرحمة ليدعو الفضلاء للتنادي لإيقاف دوامة العنف التي بدأت تطل برأسها، ولعل المخيف والمزعج حقاً هو وصول العنف إلى دائرة الأسرة، بل أسوأ من ذلك تمكن المسئ من المساس بالأعراض عبر الإساءة الجنسية، ثم يظل المجرم معززاً مكرماً ليعاني من يتعرضون للإساءة وحدهم الجراحات والمرارات، فكيف يعتدي قوي على إنسان ضعيف بدلاً من أن يمنحه الأمان والحنان، ولا شك أن من يفعل ذلك يعتبر مفرطاً في كل شيء.. في دينه ومسؤولياته المجتمعية وفي الأمانة التي ائتمنه الله عليها، وليس في ديننا ما يدعو إلى السكوت على الإجرام وأهله بل القوي فينا ضعيف حتى يؤخذ الحق منه، والضعيف فينا قوي حتى نأخذ الحق له.
والمؤسسة القطرية لحماية المرأة والطفل تدعو إلى الخروج من دائرة الصمت — الذي لا يستفيد منه إلا المجرمون — لنبحث معاً في سبل الوقاية والحماية ثم العلاج والتأهيل لمن تضرروا من الظاهرة، وأولى بهذه المهمة حملة الدعوة والهداية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. الفرجابي (الشرق 30/10/2010م).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ibd3.all-up.com
 
أخطار تهدد كيان الأسرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الابداع والتطوير :: اقسام الاسرة والمجتمع :: اسرة سعيدة-
انتقل الى: