Admin Admin
الدولة : عدد المساهمات : 400 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 03/06/2011
| موضوع: تنمية الشخصية الأحد مارس 03, 2013 3:41 pm | |
| ماذا نعني بالشخصية
اختلف علماء النفس كثيراً في تعريف الشخصية ، حتى وصل عدد تعاريف الشخصية إلى أربعين تعريفاً.
ويحددها بعض الباحثين على أنها: ( مجموعة الصفات الجسمية والعقلية والانفعالية والاجتماعية التي تظهر في العلاقات الاجتماعية لفرد بعينه وتميزه عن غيره )
لماذا الاهتمام بسبب الواقع العالمي المنكوس حيث باتمعزولاً عن أعماق ذاته
مقهوراً من أجل الوسط المادي الذي يعيش فيه .
الأكبر لن يكون إلا بالنمو الروحي والعقلي للإنسان
و إدارتها على نحو أفضل
إن تنمية الشخصية لا يحتاج إلى مال ولا إمكانات ولا فكر معقد
تعلمنا تجارب الأمم السابقة أن أفضل طريقة لمواجهة الخارج هي تدعيم الداخل
الذات
ثم يأتي بعد ذلك النصرمالا تنسى هدفك الأسمى
الهدف الأعلى الذي يسمو فوق المصالح المادية والغايات الدنيوية
يواجه المسلم مشكلة في تحديد الهدف الأكبر في وجوده
تكمن في الغرق في تفاصيل الحياة وتعقيداتها
وشعورنا للهدف ضعيفاً رتيباً
تصل إلى المستوى المجدي لتنمية الذات.
يظن كثير من الناس أن وضعه الحالي جيدأو أنه ليس الأسوأ على كل حال
سيئة وإمكاناته محدودة
والحقيقة أن المرء حين يتطلع إلى التفوق على ذاته والتغلب على أمامه سوف يجد أن إمكانات التحسين أمامه مفتوحة مهماالشعور بالمسؤولية
الإنسان بجسامة الأمانة المنوطة به للقيام بشيء ما
الله عز وجل
إن علينا أن نوقن أنما هو إلا وليد تبلدالإرادة الصلبة والعزيمة القوية
بل وشرط لكل ثباتوفي هذا السياق فإن ( الرياضي ) يعطينا نموذجاً رائعاً فيفهو يتدرب لاكتساب اللياقة والقوة في عضلاته
وهكذاحميدة .
؟
الشخصية على الصعيد الفردي :
إن أراد الإنسان أن يعيش وفق مبادئه
يحقق مصالحه إلى الحد الأقصى
إنه مضطر في كثير من الأحيان أن يضحي بأحدهما حتى يستقيم له أمر الآخر
الأخرى
ومن خسر ذاته لاالمحافظة على الصورة الكلية **
الشمول والتكامل في
وليس غريباً أن نرى من ينجذب بشكلباقيها دون أدنى أدنى اهتمام النظر دائماً خارج ذواتنا من أجل المقارنة مع السياق الاجتماعي العام
العهودإن قطرات الماء حين تتراكم تشكل في النهاية كما تشكل ذرات الرمل جبلاً
حين تتراكم تجعل الإنسان رجلا عظيماً
لصقل شخصية المرء هو التزامه بعادات
كأن يقطع على نفسه أن يقرأ في اليوم جزء من القرآن أو يمشي نصف ساعة
ليكن الالتزام ضمن الطاقة وليكن صارماًأحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل )
**علينا أن نفترض دائماً أننا لم نصل إلى القاعفذلك يجعل الإنسان ينتهز الفرص ولا ينشغل بالأبواب التيويجب أن تعتقد أن التحسن قد يطرأ على أحوالنا لكننا لا ندري متى ولا يعني ذلك أن ننتظر حنى تتحسن ظروفنا بل ليكن شعارنا دائماً :
( المهمات الشخصية **
طريقة مسارنا في
اسع لمرضاة الله دائماً
**عمل مباح
**النجاح في المنزل أولاً
**الظروف
**استمع للطرفين قبلتعود استشارة أهل الخبرة
**الغائبين
**ليكن لك دائماً أهدافوفر شيئاً من دخلك للطوارئ ** لمبادئك ** | |
|